فصل: بَاب النَّاسِخ والمنسوخ على نظم الْقُرْآن:
/ﻪـ
الكتـب
الفتاوي
المحاضرات
روائع المختارات
من مكتبة التلاوة
أحكام تجويد القرآن
تفسير القرآن
برامج مجانية
الصفحة الرئيسية
البحث:
القائمة الرئيسية
الموسـوعـة القــرآنية
القــــــراّن الـكريــــــم
الشاشة القرآنية الذهبية
مشغل القـــرآن (فلاش)
الإيمـــان فــلاش قــرآن
أحكــام تــــلاوة الــقراّن
أحكـام التـلاوة (صـوت)
التــــلاوات والقــــــراء
مصــاحــف الـــفــــلاش
تفسير الشعراوي (صوت)
تفسير القـرآن الكريــم
تفسير القرطبي
تفسير الرازي
تفسير السيوطي
تفسير الشوكاني
تفسير الشــعراوي
أيسر التفاسير
جامع الحديث الشريف
كتب الحـــديث الشريف
شروح صحيح البخاري
شــروح صحيح مســلم
شـروح سـنن الترمـذي
شـــرح الفتح الـربانــي
شروح الأربعين النووية
شـــــروح بلوغ المـرام
جـامع الفقه الإسلامـي
خـــزانــــــــة الكـــتــب
تـصنيـفــات الكتـب
الكتــــــب ألفــبائيا
قــائــمة الـمؤلـفين
جـــديــــد الكـتـــب
كـــتــــب مــخـــتــــارة
صحيح البخاري
صحــيح مســلم
رياض الصالحين
البداية والنهاية
القاموس المحيط
الرحيق المختوم
فتح الباري
مناسك الحج والعمرة
الـكـتـاب الــمسـمــــوع
في القرآن وعلومه
في الحديث وعلومه
في الفقه وأصوله
في العقائد والأديان
في التاريخ والسير
الفـهــرس الشــــــامـل
شجــرة الفهـــارس
بحـث في الفهـارس
الــــرســـائل العـلــمية
شـجـرة التصنيفات
قـــائمـة البــاحـثين
جــــديـد الـــرسائل
الــرسـائل ألفــبائيا
الـــــدروس والخــطـب
الأقســــــام الـــرئـيسية
قـائمة الـدعاة والخطباء
الأكثـــر استمـــاعـــــــا
جديد الـدروس والخطب
أرشـــيف الـفتــــــــوى
أقســـــــام الـفتــــــوى
العلماء ولجان الفتوى
جــــديــــــد الـفتــــوى
الفتاوى الأكثر اطلاعـا
روائــــــــع مختـــــارة
واحــــة الأســرة
بنك الاستشارات
روضـة الـدعــاة
قطـوف إيـمـانية
مجلـة نـــداء الإيمــان
هدايا الموقع
هدايا الموقع
مشغل القــرآن (فلاش)
مــكـتـبـة الصـــوتيــات
بــــــاحـــث الــفتـــاوى
راديـــــــو الإيــمـــــان
الشــاشـــة الـذهـبـيـــة
مــحــــول الـتــاريــــخ
مــــواقـيـت الـصـــــلاة
مــصـاحـــف الـفـــلاش
مــكـتـبـة الـشــــعراوي
حـــــاسـبـة الــــزكـــاة
روابط سريعة
روابط سريعة
التــــلاوات والقــــــراء
علمــاء ولجـان الفتـوى
قـائمة الدعاة والخطبـاء
خدمات متنوعة
خدمات متنوعة
بــــرامــج مجــــانية
مــــواقـيت الصـــلاة
محـــول التــــاريـــخ
قــالوا عــن المــوقع
شاركنا الثواب
الموقع برعاية
المجموعة الوطنية للتقنية
للمشاركة في رعاية الموقع
خزانة الكتب
تصنيفات الكتب
شجرة التصنيفات
المؤلفون
الكتب ألفبائيًّا
جديد الكتب
بحث
الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الناسخ والمنسوخ
صفحة البداية
<< السابق
1
من
6
التالى >>
بَاب النَّاسِخ والمنسوخ على نظم الْقُرْآن:
سورة الْبَقَرَة:
أَولهَا قَوْله تَعَالَى {وَمِمّا رَزَقناهُم يُنفِقون}:
الآية الثَّانِيَة قَوْله تَعَالَى {إِن الَّذين آمنُوا وَالَّذين هادوا}:
الآية الثَّالِثَة قَوْله تَعَالَى {وَقَولوا لِلَّناسِ حُسناً}:
الآية الرَّابِعَة قَوْله تَعَالَى {فَاِعفوا وَاِصفَحوا}:
الآية الْخَامِسَة قَوْله تَعَالَى {وَلِلَّهِ المَشرِقُ وَالمَغرِبُ}:
الآية السَّادِسَة قَوْله تَعَالَى {وَلنَا أَعمالُنا وَلَكُم أَعمالَكُم}:
الآية السَّابِعَة قَوْله تَعَالَى {إِنَّ الصَفا وَالمَروَةَ مِن شَعائِرِ اللَه}:
الآية الثَّامِنَة قَوْله تَعَالَى {إِنَّ الَّذينَ يَكتُمونَ مَا أَنزَلنا مِنَ البَيِّناتِ وَالهُدى} إِلَى: قَوْله {ويلعنهم اللاعنون}
الآية التَّاسِعَة قَوْله تَعَالَى {إِنَّما حرم عَلَيْكُم الْميتَة وَالدَّم} الآية:
الآية الْعَاشِرَة قَوْله تَعَالَى {يَا أَيُّها الَّذينَ آمَنوا كُتِبَ عَلَيكُم القِصاصُ فِي الْقَتْلَى الْحر بِالْحرِّ} الآية:
الآية الْحَادِيَة عشرَة قَوْله تَعَالَى {كُتِبَ عَلَيكُم إِذا حَضَرَ أَحَدَكُمُ المَوتُ إِن تَرَكَ خَيراً الوَصِيَّةُ لِلوالِدَينِ وَالأَقرَبينَ بِالمَعروفِ حَقّاً عَلى المُتَّقينَ}:
الآية الثَّانِيَة عشرَة قَوْله تَعَالَى {يَا أَيُّها الَّذينَ آمَنوا كتب عَلَيْكُم الصّيام كَمَا كتب على الَّذين من قبلكُمْ}:
الآية الثَّالِثَة عشرَة قَوْله تَعَالَى {وَعَلى الَّذينَ يُطيقونَهُ فِديَةٌ طَعامُ مِسكينٍ}:
الآية الرَّابِعَة عشرَة قَوْله تَعَالَى {وَقاتِلوا فِي سَبيلِ اللَهِ الَّذينَ يقاتلونكم وَلا تَعتَدوا}:
الآية الْخَامِسَة عشرَة قَوْله تَعَالَى {وَلا تُقاتِلوهُم عِندَ المَسجِدِ الحَرامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ}:
الآية السَّادِسَة عشرَة قَوْله تَعَالَى {فَإِنِ اِنتَهوا فَإِنَّ اللَهَ غَفورٌ رَحِيم}:
الآية السَّابِعَة عشرَة قَوْله تَعَالَى {وَلا تَحلِقوا رُؤوسَكُم حَتّى يَبلُغَ الهَديُ مَحَلَّهُ}:
الآية الثَّامِنَة عشرَة قَوْله تَعَالَى {يَسأَلونَكَ مَاذَا يُنفِقونُ قُل مَا أنفقتم من خير فللوالدين والأقربين واليتامى وَالْمَسَاكِين وَابْن السَّبِيل} الآية:
الآية التَّاسِعَة عشرَة قَوْله تَعَالَى {يَسأَلونَكَ عَنِ الشَهرِ الحَرامِ قِتالٍ فِيهِ}:
الآية الْعشْرُونَ قَوْله تَعَالَى {يَسْأَلُونَك عَن الْخمر وَالْميسر}:
الآية الْحَادِيَة وَالْعشْرُونَ قَوْله تَعَالَى {ويسألونك مَاذَا يُنفِقونَ قُلِ العَفوَ}:
الآية الثَّانِيَة وَالْعشْرُونَ قَوْله تَعَالَى {وَلا تنْكِحُوا المشركات حَتَّى يُؤمن}:
الآية الثَّالِثَة وَالْعشْرُونَ قَوْله تَعَالَى {وَالمُطَلَّقاتُ يَتَرَبَّصنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلَاثَة قُرُوء}: الآية:
الآية الرَّابِعَة وَالْعشْرُونَ قَوْله تَعَالَى {وَلا يَحِلُّ لَكُم أَن تَأخُذوا مِمّا آتَيتُموهُنَّ شَيئاً}:
الآية الْخَامِسَة وَالْعشْرُونَ قَوْله تَعَالَى {وَالوالِداتُ يُرضِعنَ أَولادَهُنَّ حَولَين كامِلَين}:
الآية السَّادِسَة وَالْعشْرُونَ قَوْله تَعَالَى {وَالَّذينَ يُتَوَفّونَ مِنكُم وَيَذَرونُ أَزواجاً وَصِيَّةً لأَزواجِهِم مَتاعاً إِلى الْحول غير إِخْرَاج}:
الآية السَّابِعَة وَالْعشْرُونَ قَوْله تَعَالَى {لَا إِكراهَ فِي الدّين} الآية:
الآية الثَّامِنَة وَالْعشْرُونَ قَوْله تَعَالَى {وَأَشهِدوا إِذا تَبايَعتُم}:
الآية التَّاسِعَة وَالْعشْرُونَ قَوْله تَعَالَى {لِلَّهِ مَا فِي السَماوات وَما فِي الأَرض}:
الآية الثَّلَاثُونَ قَوْله تَعَالَى {لَا يُكَلِّفُ اللَهَ نفسا إِلَّا وسعهَا}:
سُورَة آل عمرَان:
الآية الأولى قَوْله تَعَالَى {فَإِن أَسلَموا فَقَدِ اِهتَدوا}:
الآية الثَّانِيَة قَوْله تَعَالَى {لَا يَتَّخِذِ المُؤمِنونَ الكافِرينَ أَولِياءَ مِن دونِ المُؤمِنين}: هَذَا مُحكم والمنسوخ قَوْله تَعَالَى {إِلّا أَن تتقوا مِنْهُم تقاة} نسختها آية السَّيْف.
الآية الثَّالِثَة وَالرَّابِعَة وَالْخَامِسَة متصلات أولهنَّ بآخرهن قَوْله تَعَالَى {كَيفَ يَهدي اللَهُ قَوماً كَفَروا بعد إِيمَانهم} إلى قَوْله تَعَالَى {وَلا هُم يُنظَرونَ}:
الآية السَّادِسَة قَوْله تَعَالَى {وَلِلّهِ عَلى الناسِ حِجُّ الْبَيْت}:
الآية السَّابِعَة قَوْله تَعَالَى {يَا أَيُّها الِّذينَ آمَنوا اِتَّقوا اللَهَ حق تُقَاته}:
الآية الثَّامِنَة قَوْله تَعَالَى {لَن يَضُرّوكُم إِلّا أَذَى} الآية:
الآية التَّاسِعَة قَوْله تَعَالَى {وَمَا كانَ لِنَفسٍ أَن تَموتَ إِلّا بِإِذنِ اللَهِ كِتاباً مُؤَجَلاً}::
الآية الْعَاشِرَة قَوْله تَعَالَى {لتبلون فِي أَمْوَالكُم وَأَنْفُسكُمْ}:
سُورَة النِّسَاء:
الآية الأولى قَوْله تَعَالَى {لِلرِّجالِ نَصيبٌ مِمَّا ترك الْوَالِدَان وَالْأَقْرَبُونَ وللنساء نَصيبٌ مِمّا تَرَكَ الوالِدانِ وَالأَقربونَ} إِلَى قَوْله {مَفْرُوضًا}:
الآية الثَّانِيَة قَوْله تَعَالَى {وَإِذا حَضَرَ القِسمَةَ أولُوا القُربى وَاليًتامى وَالمَساكينُ فَاِرزُقوهُم مِنهُ وَقولوا لَهُم قولا مَعْرُوفا}:
الآية الثَّالِثَة قَوْله تَعَالَى {وَليَخشَ الَّذينَ لَو تركُوا من خَلفهم} الآية:
الآية الرَّابِعَة قَوْله تَعَالَى {إِنَّ الَّذينَ يَأْكُلُون أَمْوَال الْيَتَامَى ظلما} الآية:
الآية الْخَامِسَة قَوْله تَعَالَى {وَاللاتي يَأتينَ الفاحِشَةَ مِن نِسائكُم فَاِستَشهِدوا عَلَيهِنَّ أَربَعَةً مِنكُم} إِلَى قَوْله {لَهُنَّ سَبيلاً}:
الآية السَّادِسَة قَوْله تَعَالَى {وَاللَّذانِ يَأتِيانِها مِنكُم فَآذوهُما}:
الآية السَّابِعَة قَوْله تَعَالَى {إِنَّما التَوبَةُ عَلى اللَه للَّذينَ يَعمَلونَ السُوءَ بِجهالَةٍ ثُمَّ يُتوبونَ مِن قريبٍ}:
الآية الثَّامِنَة قَوْله تَعَالَى {وَلا تَنكِحوا مَا نَكَحَ آباؤُكُم من النِّسَاء إِلَّا مَا قد سلف}:
الآية التَّاسِعَة قَوْله عز وَجل {وَأَن تَجمَعوا بَينَ الأَختَينِ}:
الآية الْعَاشِرَة قَوْله تَعَالَى فِي مُتْعَة النِّسَاء {فَما اِستَمتَعتُم بِهِ مِنهُنَّ فَآتوهُنَّ أجورَهُنَّ فَريضَةً}:
الآية الْحَادِيَة عشرَة قَوْله تَعَالَى {يَا أَيُّها الَّذينَ آمَنوا لَا تَأكُلوا أَموالَكُم بَينَكُم بِالباطِلِ إِلّا أَن تَكونَ تِجارَةً عَن تَراضٍ مِنكُم}:
الآية الثَّانِيَة عشرَة قَوْله تَعَالَى {وَالَّذين عقدت أَيمانُكُم فَآتوهُم نَصيبَهُم}:
الآية الثَّالِثَة عشرَة قَوْله تَعَالَى {يَا أَيُّها الَّذينَ آمَنوا لَا تَقرَبوا الصَلاةَ وَأَنتُم سُكارى} الآية:
الآية الرَّابِعَة عشرَة قَوْله تَعَالَى {فَأَعْرض عَنْهُم وعظهم}:
الآية الْخَامِسَة عشرَة قَوْله تَعَالَى {وَلَو أَنَّهُم إِذ ظَلَموا أَنفُسَهُم جاؤوكَ فَاِستَغفَروا اللَهَ وَاِستَغفَرَ لَهُمُ الرَسولُ لَوَجدوا اللَه تَوّاباً رحِيما}:
الآية السَّادِسَة عشرَة قَوْله تَعَالَى {يَا أَيُّها الَّذينَ آمَنوا خُذوا حِذرَكُم فانفروا ثبات أَو انفروا جَمِيعًا} الآية:
الآية السَّابِعَة عشرَة قَوْله تَعَالَى {مَن يَطِعِ الرَسولَ فَقَد أَطاعَ اللَهَ}:
الآية الثَّامِنَة عشرَة قَوْله تَعَالَى {فَأَعْرض عَنْهُم}:
الآية التَّاسِعَة عشرَة قَوْله تَعَالَى {فَقاتِل فِي سَبيلِ اللَهِ لَا تُكَلَّفُ إِلّا نَفسك}:
الآية الْعشْرُونَ قَوْله تَعَالَى {إِلّا الَّذينَ يَصِلونَ إِلى قَومٍ بَينًكُم وَبَينَهُم ميثاقٌ} إِلَى قَوْله {سَبيلاً}:
الآية الْحَادِيَة وَالْعشْرُونَ قَوْله تَعَالَى {سَتَجِدُونَ آخَرين يُرِيدُونَ} الآية:
الآية الثَّانِيَة وَالْعشْرُونَ قَوْله تَعَالَى {فَإِن كانَ مِن قَومٍ عَدُوٍّ لكم وَهُوَ مُؤمن} إلى آخر الآية.
الآية الثَّالِثَة وَالْعشْرُونَ قَوْله تَعَالَى {وَمَن يَقتُل مُؤمنا مُتَعَمدا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّم خَالِدا فِيهَا} الآية:
الآية الرَّابِعَة وَالْعشْرُونَ قَوْله تَعَالَى {إِنَّ المُنافِقينَ فِي الدَركِ الأَسفَلِ مِنَ النَّار وَلنْ تَجِد لَهُم نَصِيرًا}:
سُورَة الْمَائِدَة:
أولَاهُنَّ قَوْله تَعَالَى {يَا أَيُّها الَّذينَ آمَنوا لَا تحلوا شَعَائِر الله وَلَا الشَّهْر الْحَرَام وَلَا الْهَدْي وَلَا القلائد}:
الآية الثَّانِيَة قَوْله تَعَالَى {فَاِعفُ عَنهُم وَاِصفَح}.
الآية الثَّالِثَة قَوْله تَعَالَى {إِنّما جَزَاء الَّذين يُحَاربُونَ الله وَرَسُوله} الآية:
الآية الرَّابِعَة قَوْله تَعَالَى {فَإِنّ جاؤوكَ فَاِحكُم بَينهم أَو أعرض عَنْهُم}:
الآية الْخَامِسَة قَوْله تَعَالَى {مَا عَلى الرَسولِ إِلَّا الْبَلَاغ}:
الآية السَّادِسَة قَوْله تَعَالَى {يَا أَيُّها الَّذينَ آمَنوا عَلَيكُم أَنفُسَكُم لَا يَضُرُّكُم مَن ضَلَّ}:
الآية السَّابِعَة قَوْله تَعَالَى {يَا أَيُّها الَّذينَ آمَنوا شَهادَةُ بَيْنكُم} إلى قَوْله {ذَوا عدل مِنْكُم}:
الآية الثَّامِنَة قَوْله عز وَجل {فَإِن عثر على أَنَّهُمَا استحقا إِثْمًا}:
الآية التَّاسِعَة قَوْله تَعَالَى {ذَلِكَ أَدنى أَن يَأتوا بِالشَهادَةِ عَلى وَجهِها}:
سُورَة الْأَنْعَام:
الآية الأولى قَوْله تَعَالَى {قُل إِنِّي أَخَاف إِن عصيت رَبِّي عَذَاب يَوْم عَظيم}:
الآية الثَّانِيَة قَوْله تَعَالَى {وَكَذَّبَ بِهِ قَومُكَ وَهُو الْحق}:
الآية الثَّالِثَة قَوْله تَعَالَى {وَإِذا رَأَيتَ الَّذينَ يَخوضونَ فِي آياتِنا فَأَعرِض عَنهُم}:
الآية الرَّابِعَة قَوْله تَعَالَى {وَذَرِ الَّذينَ اِتَّخَذوا دينَهُم لعبا ولهوا}:
الآية الْخَامِسَة قَوْله تَعَالَى {قُلِ اللَهُ ثُمَّ ذَرهُم فِي خَوضِهِم}:
الآية السَّادِسَة قَوْله تَعَالَى {وَمَن عَمِيَ فَعَلَيها وَما أَنا عَلَيكُم بِحفيظٍ}:
الآية السَّابِعَة قَوْله تَعَالَى {اِتّبِع مَا أُوحِي إِلَيْك من رَبك لَا إِلَه إِلَّا هُوَ}:
الآية الثَّامِنَة قَوْله تَعَالَى {وَما جَعَلناكَ عَلَيهِم حَفيظاً وَما أَنتَ عَلَيهِم بِوَكيلٍ}: نسخ بِآيَة السَّيْف.
الآية التَّاسِعَة قَوْله تَعَالَى {وَلَا تسبوا الَّذين يَدعونَ مِن دونِ اللَهِ فَيَسُبّوا اللَهَ عَدواً بِغَير عِلم}:
الآية الْعَاشِرَة قَوْله تَعَالَى {وَلَو شاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلوه}:
الآية الْحَادِيَة عشرَة قَوْله تَعَالَى {وَلا تَأكُلوا مِمّا لَم يُذكَر اِسمُ اللَهِ عَلَيه}:
الآية الثَّانِيَة عشرَة قَوْله تَعَالَى {قُل يَا قَومِ اِعمَلوا عَلى مَكانَتِكُم إِنّي عامِلٌ} إِلَى قَوْله {لَا يفلح الظَّالِمُونَ}:
الآية الثَّالِثَة عشرَة قَوْله تَعَالَى {فَذَرهُم وَما يفترون}:
الآية الرَّابِعَة عشرَة قَوْله تَعَالَى {قل انتظروا إِنَّا منتظرون}:
الآية الْخَامِسَة عشرَة قَوْله تَعَالَى {إِن الَّذين فرقوا دينهم وَكَانُوا شيعًا لست مِنْهُم فِي شَيْء إِنَّمَا أَمرهم إِلَى الله}:
سُورَة الْأَعْرَاف:
الآية الأولى قَوْله تَعَالَى {وأملي لَهُم إِن كيدي متين}:
الآية الثَّانِيَة قَوْله تَعَالَى {خُذِ العَفوَ}:
سُورَة الْأَنْفَال:
الآية الأولى قَوْله تَعَالَى {يَسْأَلُونَك عَن الْأَنْفَال}:
الآية الثَّانِيَة قَوْله تَعَالَى {وَمَا كَانَ الله ليعذبهم وَأَنتَ فيهِم وَما كانَ اللَهُ مُعَذِّبَهُم وَهُم يَسْتَغْفِرُونَ}:
الآية الثَّالِثَة قَوْله تَعَالَى {وَإِن جَنَحوا لِلسلمِ فَاِجنَح لَها}:
الآية الرَّابِعَة قَوْله تَعَالَى {يَا أَيُّها النَبِيُّ حَرِّضِ المُؤمِنينَ عَلى القِتال}:
الآية الْخَامِسَة قَوْله تَعَالَى {وَالَّذينَ آمَنوا وَلَم يُهاجِروا مَا لَكُم مِن ولايتهم من شَيْء حَتَّى يهاجروا}:
الآية السَّادِسَة قَوْله تَعَالَى {وَإِن اِستَنصَروكُم فِي الدّين فَعَلَيْكُم النَّصْر} إلى قَوْله {وَفَسَاد كَبِير}:
سُورَة التَّوْبَة:
أَولهَا قَوْله تَعَالَى {بَرَاءَة من الله وَرَسُوله إِلَى الَّذين عاهدتم من الْمُشْركين فسيحوا فِي الأَرْض أَرْبَعَة أشهر} وَالآية الَّتِي تَلِيهَا نزلت هَذِه ثمَّ نزلت هَذِه فَمن كَانَت بَينه وَبينهمْ موادعة جعل الله مدتهم أَرْبَعَة أشهر من يَوْم النَّحْر إِلَى عشر من شهر ربيع الآخر فَهَذَا مُدَّة لمن كَانَ بَينه وَبينهمْ عهد وَجعل مُدَّة من لم يكن بَينه وَبينهمْ عهد خمسين يَوْمًا من يَوْم النَّحْر إِلَى آخر الْمحرم وَهُوَ تَفْسِير قَوْله تَعَالَى {فَإِذا اِنسَلَخَ الأَشهُرُ الحُرُمُ} يَعْنِي الْمحرم وَحده ثمَّ صَار ذَلِك مَنْسُوخا بقوله تَعَالَى {فَاقْتُلُوا الْمُشْركين حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ} وإنما يُرِيد بذلك شهر الْمحرم لَا غير سمي باسم الشُّهُور وَهُوَ شهر وَاحِد لأمرين احدهما أَنه مُتَّصِل بشهرين حرامين سمي باسمهما وَالْوَجْه الآخر إِنَّمَا سَمَّاهُ على مَذْهَب الْعَرَب وَالْعرب تَقول ركبنَا البغال وَلَا تركب إِلَّا بغلا وَاحِدًا وركبنا السفن وَهُوَ لَا يركب إِلَّا سفينة وَاحِدَة وَهَذَا على وَجه الْمجَاز وَالْقُرْآن من هَذَا مَمْلُوء وسنذكره فِي مَوْضِعه إِن شَاءَ الله تَعَالَى.
الآية الثَّالِثَة قَوْله تَعَالَى {فَاقْتُلُوا الْمُشْركين حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ}:
الآية الرَّابِعَة قَوْله تَعَالَى {إِلّا الَّذينَ عاهَدتُم عِندَ المَسجِدِ الحَرامِ فَما استقاموا لكم فاستقيموا لَهُم} نسخت بقوله تَعَالَى {فَاقْتُلُوا الْمُشْركين حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ}.
الآية الْخَامِسَة وَالسَّادِسَة قَوْله تَعَالَى {وَالَّذينَ يَكنِزونَ الَذَهَبَ وَالفِضَّةَ وَلا يُنفِقونَها فِي سَبيلِ اللَهِ فَبَشِّرهُم بِعذابٍ أَليم}:
الآية السَّابِعَة وَالثَّامِنَة قَوْله تَعَالَى {إِلّا تَنفِروا يعذبكم عذَابا أَلِيمًا ويستبدل قوما غَيْركُمْ} وَقَوله تَعَالَى {انفروا خفافا وثقالا}:
الآية التَّاسِعَة قَوْله تَعَالَى {عَفا الله عَنْك لم أَذِنت لَهُم حَتَّى يتَبَيَّن لَك} الآية:
الآية الْعَاشِرَة قَوْله تَعَالَى {اِستَغفِر لَهُم أَو لَا تَستَغفِر لَهُم إِن تَستَغفِر لَهُم سَبعينَ مرّة فَلَنْ يغْفر الله لَهُم}:
الآية الْحَادِيَة عشرَة قَوْله تَعَالَى {الْأَعْرَاب أَشد كفرا ونفاقا وأجدر}:
سُورَة يُونُس عَلَيْهِ السَّلَام:
الآية الأولى قَوْله تَعَالَى {إِنّي أَخافُ إِن عَصَيتُ رَبّي عَذابَ يَومٍ عَظيم}:
الآية الثَّانِيَة قَوْله تَعَالَى {وَيَقُولُونَ لَوْلَا أنزل عَلَيْهِ آيَة من ربه فَقل إِنَّمَا الْغَيْب لله}:
الآية الثَّالِثَة قَوْله تَعَالَى {وَإِن كَذَّبوكَ فَقُل لي عَمَلي وَلَكُم عَمَلَكُم} الآية:
الآية الرَّابِعَة قَوْله تَعَالَى {وِإِمّا نُرِيَنَّكَ بَعضَ الَّذي نَعِدُهُم أَو نتوفينك}:
الآية الْخَامِسَة قَوْله تَعَالَى {أَفَأَنتَ تُكرِهُ الناسَ حَتّى يَكونوا مُؤمِنين}:
الآية السادسة قَوْله تَعَالَى {فَهَل يَنتَظِرونَ إِلّا مِثلَ أَيّامِ الَّذين خلوا من قبلهم}:
الآية السَّابِعَة قَوْله تَعَالَى {فَمَن اِهتَدى فَإِنّما يَهتَدي لِنَفسِهِ وَمَن ضَلَّ فَإِنِّما يَضِلُّ عَلَيْهَا وَمَا أَنا عَلَيْكُم بوكيل}:
الآية الثَّامِنَة قَوْله تَعَالَى {وَاتبع مَا يوحي اليك من رَبك واصبر حَتَّى يحكم الله}:
سُورَة هود عَلَيْهِ السَّلَام:
الآية الأولى قَوْله تَعَالَى {إِنَّما أَنتَ نَذيرٌ وَاللَهُ عَلى كُلِّ شَيءٍ وَكيل}:
الآية الثَّانِيَة قَوْله تَعَالَى {مَن كانَ يُريدُ الحَياةَ الدُنيا وَزينَتَها}:
الآية الثَّالِثَة وَالرَّابِعَة قَوْله تَعَالَى {وَقُل لِلَّذينَ لَا يُؤمِنونَ اِعمَلوا عَلى مَكانَتِكُم إِنّا عامِلونَ} وَالآية الَّتِي تَلِيهَا {وَانْتَظرُوا إِنَّا منتظرون}:
سُورَة يُوسُف عَلَيْهِ السَّلَام:
سُورَة الرَّعْد:
سُورَة إِبْرَاهِيم عَلَيْهِ السَّلَام:
سُورَة الْحجر:
الآية الأولى قَوْله تَعَالَى {ذَرهُم يَأكُلوا وَيَتَمَتَّعوا}:
الآية الثَّانِيَة قَوْله تَعَالَى {وَما خلقنَا السَّمَاوَات وَالْأَرْض} إلى قَوْله {فاصفح}:
الآية الثَّالِثَة قَوْله تَعَالَى {لَا تَمُدَّنَّ عَينَيكَ إِلَى مَا متعنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِنْهُم} الآية:
الآية الرَّابِعَة قَوْله تَعَالَى {وَقُل إِنّي أَنا النَذيرُ المُبين}:
الآية الْخَامِسَة قَوْله تَعَالَى {فَاِصدَع بِما تُؤمَرُ}:
سُورَة النَّحْل:
الآية الأولى قَوْله تَعَالَى {وَمِن ثَمَراتِ النَخيلِ وَالأَعنابِ تَتَّخِذونَ مِنهُ سَكَراً وَرِزقاً حَسَناً}:
الآية الثَّانِيَة قَوْله تَعَالَى {فَإِن توَلّوا فَإِنَّمَا عَلَيْك الْبَلَاغ الْمُبين}:
الآية الثَّالِثَة قَوْله تَعَالَى {مَن كَفَرَ بِاللَهِ مِن بَعدِ إيمانِه}:
الآية الرَّابِعَة قَوْله تَعَالَى {اِدعُ إِلى سَبيلِ رَبك بالحكمة وَالْمَوْعِظَة الْحَسَنَة}:
الآية الْخَامِسَة قَوْله تَعَالَى {وَاِصبِر}:
سُورَة بني إِسْرَائِيل:
الآية الأولى نسخ بعض مَعَاني ألفاظها:
الآية الثَّانِيَة قَوْله تَعَالَى {رَبُّكُم أَعلَمُ بِكُم إِن يَشَأْ يَرْحَمكُمْ أَو إِن يَشَأْ يعذبكم} إلى قَوْله {وَما أَرسَلناكَ عَلَيهِم وَكيلاً}:
الآية الثَّالِثَة قَوْله تَعَالَى {قل ادعوا الله أَو ادعوا الرَّحْمَن أيا مَا تدعوا فَلهُ الْأَسْمَاء الْحسنى}:
سُورَة الْكَهْف:
سُورَة مَرْيَم عَلَيْهَا السَّلَام:
الآية الأولى قَوْله تَعَالَى {وَأَنذِرهُم يومَ الحَسرَةَ إِذ قضي الْأَمر}:
الآية الثَّانِيَة قَوْله تَعَالَى {فَسَوفَ يَلقونَ غَياً}:
الآية الثَّالِثَة قَوْله تَعَالَى {وَإِن مِنكُم إِلّا واردها}:
الآية الرَّابِعَة قَوْله تَعَالَى {قُل مَن كانَ فِي الضَلالَةِ فَليَمدُد لَهُ الرَحمنُ مَدّاً}:
الآية الْخَامِسَة قَوْله تَعَالَى {فَلَا تعجل عَلَيْهِم}.
سُورَة طه:
الآية الأولى قَوْله تَعَالَى {وَلا تَعجَل بِالقُرآن مِن قبل أَن يقْضى إِلَيْك وحيه} نسختها {سنقرئك فَلَا تنسى} وَمَا فِي الأَصْل إلى أَخّرهُ نُسْخَة أُخْرَى {وَقُل رَبِّ زِدني عِلماً} هَذَا مُحكم وَذَلِكَ أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لما صلى بِأَصْحَابِهِ وَقَرَأَ سُورَة النَّجْم وانتهت قِرَاءَته إلى قَوْله تَعَالَى {أَفَرَأَيْتُم اللات والعزى وَمَنَاة الثَّالِثَة الْأُخْرَى} أراد أَن يَقُول {أَلَكُمُ الذِكَرُ وَلَهُ الأُنثى} فَقَالَ تِلْكَ الغرانيق الْعلي وَشَفَاعَتهنَّ ترتجى ثمَّ مضى فِي قِرَاءَته وَختم السُّورَة فَقَالَت قُرَيْش قد صَبأ إِلَى ديننَا فَسجدَ وسجدوا مَعَه حَتَّى لم يبْق بِمَكَّة أحد إِلَّا سجد إِلَّا الْوَلِيد بن الْمُغيرَة فَإِنَّهُ أَخذ كفا من حَصى وَرَفعه إلى وَجهه تكبرا فَأنْزل الله تَعَالَى جِبْرِيل فَقَالَ لَهُ مَا هَكَذَا أنزلت عَلَيْك فَقَالَ وَكَيف أنزلت عَليّ فَأخْبرهُ بِالْقُرْآنِ على حَقِيقَته فَاغْتَمَّ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وحزن لذَلِك فَأنْزل الله تَعَالَى عَلَيْهِ تَسْلِيَة فَقَالَ {وَما أَرسَلنا مِن قَبلِكَ مِن رَسولٍ وَلا نَبِيٍّ إِلّا إِذا تَمَنّى أَلقى الشَيطانُ فِي أمْنِيته} أَي فِي قِرَاءَته وتلاوته {فَينْسَخ الله مَا يلقِي الشَّيْطَان} فيرفعه {ثمَّ يحكم الله آيَاته} ويبينها {وَالله عليم} بأَمْره {حَكِيم} بصنعه وتدبيره فَكَانَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِذا جَاءَ جِبْرِيل بِالْقُرْآنِ سَابِقَة فِي لَفظه ليقْرَأ على جِبْرِيل مرَّتَيْنِ فَأنْزل الله تَعَالَى هَذِه الآية {وَلا تَعجَل بِالقُرآن مِن قَبلِ أَن يُقضى إِلَيكَ وَحيُه} وَنزل {لَا تُحَرِّك بِهِ لِسانَكَ لتعجل بِهِ إِنَّ عَلَينا جَمعَةُ وَقُرآنَهُ فَإِذا قَرَأناه فَاتبع قرآنه} فَبَقيَ بَين بَين لَا يقدر أَن يقرأه مَعَ جِبْرِيل وَلَا يُمكنهُ أَن يُخَالف الْأَمر حَتَّى أنزل الله تَعَالَى الْأمان فَقَالَ {سَنُقرِئُكَ فَلا تَنسى} فَصَارَ هَذَا نَاسِخا لما قبله فَلم ينسى شَيْئا حَتَّى لقي ربه تَعَالَى.
الآية الثَّانِيَة قَوْله تَعَالَى {فَاِصبِر عَلى مَا يَقولونَ وَسَبِّح بِحَمدِ رَبِّكَ}:
الآية الثَّالِثَة قَوْله تَعَالَى {قُل كل متربص فتربصوا} الآية:
سُورَة الْأَنْبِيَاء عَلَيْهِم السَّلَام:
سُورَة الْحَج:
الآية الأولى قَوْله تَعَالَى {قل يَا أَيُّها الناسُ إِنَّما أَنا لَكُم نَذيرٌ مُبين}:
الآية الثَّانِيَة قَوْله تَعَالَى {وَإِن جادلوك فَقل الله أعلم بِمَا تَعْمَلُونَ}:
الآية الثَّالِثَة قَوْله تَعَالَى {وَجَاهدُوا فِي الله حق جهاده هُوَ اجتباكم}:
سُورَة الْمُؤْمِنُونَ:
الآية الأولى قَوْله تَعَالَى {فَذَرهُم فِي غَمرَتِهِم حَتّى حينٍ}:
الآية الثَّانِيَة قَوْله تَعَالَى {ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أحسن السَّيئَة}:
سُورَة النُّور:
الآية الأولى قَوْله تَعَالَى {وَالَّذينَ يَرمونَ المُحصَناتِ ثُمَّ لَم يَأتوا بِأَربَعَةِ شُهَداءَ فَاِجلِدوهُم ثَمانينَ جَلدَة وَلَا تقبلُوا لَهُم شَهَادَة} الآية:
الآية الثَّانِيَة قَوْله تَعَالَى {الزَّانِي لَا يَنكِحُ إِلّا زانِيَةً أَو مَشرِكَةً والزانية لَا ينْكِحهَا إِلَّا زَان أَو مُشْرك}:
الآية الثَّالِثَة قَوْله تَعَالَى {وَالَّذينَ يَرمونَ أَزواجَهُم وَلَم يَكُن لَهُم شُهَداءُ إِلّا أنفسهم}:
الآية الرَّابِعَة قَوْله تَعَالَى {يَا أَيُّها الَّذينَ آمَنوا لَا تَدخُلوا بُيوتاً غَيرَ بُيوتِكُم حَتّى تَستَأنِسوا وَتُسَلِّموا عَلى أَهلهَا}:
الآية الْخَامِسَة قَوْله تَعَالَى {وَقُل لِلمُؤمِناتِ يَغضُضنَ من أبصارهن ويحفظن فروجهن} الآية:
الآية السَّادِسَة قَوْله تَعَالَى {فَإِن تَوَلّوا فَإِنَّما عَلَيهِ مَا حُمِّلَ وَعَلَيكُم مَا حُمِّلتُم}:
الآية السَّابِعَة قَوْله تَعَالَى {يَا أَيهَا الَّذين آمنُوا لِيَسْتَأْذِنكُم الَّذين ملكت أَيْمَانكُم وَالَّذين لم يَبلُغوا الحُلُمَ مِنكُم ثَلاثَ مَرّاتٍ}:
سُورَة الْفرْقَان:
سُورَة الشُّعَرَاء:
سُورَة النَّمْل:
سُورَة الْقَصَص:
سُورَة العنكبوت:
الآية الأولى قَوْله تَعَالَى {وَلا تُجادِلوا أَهلَ الكِتابِ إِلّا بِالَّتي هِيَ أحسن} الآية:
الآية الثَّانِيَة قَوْله تَعَالَى {وَقَالُوا لَوْلَا أنزل عَلَيْهِ آيَات من ربه قل إِنَّمَا الآيات عِنْد الله}:
سُورَة الرّوم:
سُورَة لُقْمَان:
سُورَة الْمضَاجِع:
سُورَة الْأَحْزَاب:
الآية الأولى {وَلَا تُطِع الْكَافرين وَالْمُنَافِقِينَ ودع أذاهم} الآية:
الآية الثَّانِيَة قَوْله تَعَالَى {لَا يَحِلُّ لَكَ النِساءُ مِن بَعدُ}:
سُورَة سبأ:
سُورَة الْمَلَائِكَة:
سُورَة يس:
سُورَة الصافات:
سُورَة دَاوُد عَلَيْهِ السَّلَام:
الآية الأولى قَوْله تَعَالَى {إِن يُوحى إلى أِلّا أَنَّما أَنا نَذيرٌ مُبين}:
الآية الثَّانِيَة مُخْتَلف فِيهَا:
سُورَة الزمر:
الآية الأولى قَوْله تَعَالَى {إِنَّ اللَهَ يَحكُمُ بَينَهُم فِيمَا هُم فيهِ يَختَلِفون}:
الآية الثَّانِيَة قَوْله تَعَالَى {إِنّي أَخافُ إِن عَصَيتُ رَبّي عذابَ يومٍ عَظيمٍ}:
الآية الثَّالِثَة قَوْله تَعَالَى {فَاِعبُدوا مَا شِئتُم مِن دونِهِ}:
الآية الرَّابِعَة قَوْله تَعَالَى {أَلَيْسَ الله بعزيز ذِي انتقام}:
الآية الْخَامِسَة قَوْله تَعَالَى {قُل يَا قَومِ اِعمَلوا عَلى مكانتكم إِنِّي عَامل فَسَوف تعلمُونَ} نسخت أيضا بِآيَة السَّيْف وَكَذَا قَوْله {مِن يَأتيهِ عَذابٌ يُخزيهِ وَيَحِلُّ عَلَيهِ عَذابٌ مُقيم} نسخ بِآيَة السَّيْف.
الآية السَّادِسَة قَوْله تَعَالَى {فَمن اهْتَدَى فلنفسه وَمن ضل فَإِنَّمَا يضل عَلَيْهَا وَمَا أَنْت عَلَيْهِم بوكيل}.
الآية السَّابِعَة قَوْله تَعَالَى {قل اللَّهُمَّ فاطر السَّمَاوَات وَالأَرضِ عالِمَ الغَيبِ وَالشَهادَةِ أَنتَ تَحكُمُ بَينَ عِبادِكَ فِيمَا كَانُوا فيهِ يَختَلِفون}:
سُورَة الْمُؤمن:
الآية الأولى قَوْله تَعَالَى {فَاِصبِر إِنَّ وَعدَ اللَهِ حَقٌّ}:
الآية الثَّانِيَة قَوْله تَعَالَى {فَالحُكمُ لِلَّهِ العَلِيِّ الكَبير}:
الآية الثَّالِثَة قَوْله تَعَالَى {فَاِصبِر إِنَّ وَعدَ اللَهِ حَقٌّ فإمَّا نرينك بعض الَّذِي نعدهم أَو نتوفينك فإلينا يرجعُونَ}:
سُورَة المصابيح فصلت:
سُورَة الشورى:
الآية الأولى قَوْله تَعَالَى {وَالمَلائِكَةُ يَسَبِّحونَ بِحَمْد رَبهم وَيَسْتَغْفِرُونَ لمن فِي الأَرْض}:
الآية الثَّانِيَة قَوْله تَعَالَى {وَالَّذينَ اِتَّخَذوا مِن دونه أَوْلِيَاء الله حفيظ عَلَيْهِم}:
الآية الثَّالِثَة قَوْله تَعَالَى {فَلِذلِكَ فَاِدعُ وَاِستَقِم كَما أُمِرتَ وَلا تَتَّبِع أَهواءَهُم}:
الآية الرَّابِعَة قَوْله تَعَالَى {مَن كانَ يُرِيد حرث الْآخِرَة نُزُوله فِي حَرثِهِ وَمَن كانَ يُريدُ حَرثَ الدّنيا نُؤتِهِ مِنها وَمالَهُ فِي الآخِرَةِ مِن نَصيبٍ}:
الآية الْخَامِسَة قَوْله تَعَالَى {قل لَا أَسأَلكُم عَلَيْهِ أجرا إِلّا المَوَدَّةَ فِي القُربى}:
الآية السَّادِسَة قَوْله تَعَالَى {وَجَزَاء سَيِّئَة سَيِّئَة مثلهَا}:
الآية السَّابِعَة قَوْله تَعَالَى {وَلمن انتصر بعد ظلمه فَأُولَئِك مَا عَلَيْهِم من سَبِيل}:
الآية الثَّامِنَة والآية الَّتِي تَلِيهَا:
الآية التَّاسِعَة قَوْله تَعَالَى {وَمن يضلل الله فَمَا لَهُ من سَبِيل} إلى قَوْله {فَإِن أَعرَضوا فَما أَرسَلناكَ عَلَيهِم حَفيظاً إِن عَلَيْك إِلَّا الْبَلَاغ}:
سُورَة الزخرف:
الآية الأولى قَوْله تَعَالَى {فذرهم يخوضوا ويلعبوا حَتَّى يلاقوا يَومَهُم الَّذي يوعَدون}:
الآية الثَّانِيَة قَوْله تَعَالَى {فَاِصفَح عَنهُم وَقُل سَلامٌ فَسَوفَ يَعلَمون}:
سُورَة الدُّخان:
سُورَة الشَّرِيعَة:
سُورَة الْأَحْقَاف:
الآية الأولى قَوْله تَعَالَى {قُل مَا كُنتُ بِدعاً مِنَ الرُسُلِ}:
الآية الثَّانِيَة قَوْله تَعَالَى {فَاِصبِر كَما صَبَرَ أولُوا الْعَزْم من الرُّسُل}:
سُورَة مُحَمَّد صلى الله عَلَيْهِ وَسلم:
الأولى مِنْهَا قَوْله تَعَالَى {فَإِمّا مَنّاً بَعدُ وَإِمّا فِداءُ}:
الآية الثَّانِيَة قَوْله تَعَالَى {وَلا يَسأَلكُم أَموالَكُم}:
سُورَة الْفَتْح:
سُورَة الحجرات:
سُورَة ق:
الآية الأولى قَوْله تَعَالَى {فَاِصبِر عَلى مَا يَقولونَ وَسَبِّح بِحَمدِ رَبك}:
الآية الثَّانِيَة قَوْله تَعَالَى {نَحن أعلم بِمَا يَقُولُونَ}:
سُورَة الذاريات:
الآية الأولى قَوْله تَعَالَى {وَفي أَموالِهِم حَقٌّ لِلسائِل وَالمَحروم}:
الآية الثَّانِيَة قَوْله تَعَالَى {فَتَوَلَّ عَنهُم فَما أَنتَ بِمَلومِ}:
سُورَة الطّور:
الآية الأولى قَوْله تَعَالَى {قُل تَرَبّصوا فَإِنّي مَعَكُم مِنَ المُتَرَبِّصينَ}:
الآية الثَّانِيَة قَوْله تَعَالَى {وَاِصبِر لِحُكمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعيُنِنا}:
سُورَة النَّجْم:
الآية الأولى قَوْله تَعَالَى {فَأَعْرض عَن من تولى عَن ذكرنَا}:
الآية الثَّانِيَة قَوْله تَعَالَى {وَأَن لَيسَ لِلإِنسان إِلّا مَا سَعى}:
سُورَة الْقَمَر:
سُورَة الرَّحْمَن عز وَجل:
سُورَة الْوَاقِعَة:
سُورَة الْحَدِيد:
سُورَة المجادلة:
سُورَة الْحَشْر:
سُورَة الامتحان:
الآية الأولى قَوْله تَعَالَى {لَا يَنهاكُم اللَهُ عَن الَّذين لم يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدّين وَلم يخرجوكم من دِيَاركُمْ أَن تبروهم وتقسطوا إِلَيْهِم}:
الآية الثَّانِيَة قَوْله تَعَالَى {يَا أَيُّها الَّذينَ آمَنوا إِذا جاءَكُم الْمُؤْمِنَات مهاجرات فامتحنوهن الله أعلم بإيمانهن فَإِن علمتموهن مؤمنات فَلَا ترجعوهن إِلَى الْكفَّار}:
الآية الثَّالِثَة قَوْله تَعَالَى {وَإِن فاتكم شَيْء من أزواجكم إِلَى الْكفَّار فعاقبتم}:
سُورَة الصَّفّ:
سُورَة الْجُمُعَة:
سُورَة المُنَافِقُونَ:
سُورَة التغابن:
سُورَة الطَّلَاق:
سُورَة التَّحْرِيم:
سُورَة الْملك:
سُورَة ن:
قَوْله تَعَالَى {فَذَرني وَمَن يُكَذِّبُ بِهذا الحديثِ سَنَستَدرِجُهُم مِن حَيثُ لَا يعلمُونَ}:
الآية الثَّانِيَة قَوْله تَعَالَى {فَاِصبِر لِحُكمِ رَبك}:
سُورَة الحاقة:
سُورَة المعارج:
الآية الأولى قَوْله تَعَالَى {فاصبر صبرا جميلا}:
الآية الثَّانِيَة قَوْله تَعَالَى {فَذَرهُم يَخوضوا وَيَلعَبوا}:
سُورَة نوح عَلَيْهِ السَّلَام:
سُورَة الْجِنّ:
سُورَة المزمل:
الآية الأولى قَوْله تَعَالَى {يَا أَيُّها المزمل قُم اللَّيْل إِلَّا قَلِيلا}:
الآية الثَّانِيَة قَوْله تَعَالَى {إِنّا سَنُلقي عَلَيكَ قَولاً ثَقيلاً}:
الآية الثَّالِثَة قَوْله تَعَالَى {وَاِهجُرهُم هَجراً جَميلاً}:
الآية الرَّابِعَة قَوْله تَعَالَى {وذرني والمكذبين أولي النِّعْمَة ومهلهم قَلِيلا}:
الآية الْخَامِسَة قَوْله تَعَالَى {إِن هَذِه تذكرة}:
سُورَة المدثر:
سُورَة الْقِيَامَة:
سُورَة الْإِنْسَان:
الآية الأولى قَوْله تَعَالَى {وَيُطعِمونَ الطَعامَ عَلى حُبِّهِ مِسكيناً وَيَتيماً} هَذَا مُحكم فِي أهل الْقبْلَة {وَأَسيراً} هَذَا مَنْسُوخ بِآيَة السَّيْف وَهُوَ من غير أهل القبلة وهم الْمُشْركُونَ.
الآية الثَّانِيَة قَوْله تَعَالَى {فَاِصبِر لِحُكمِ رَبِّكَ وَلَا تُطِع مِنْهُم آثِما أَو كفورا}:
الآية الثَّالِثَة قَوْله تَعَالَى {إِنَّ هذِهِ تَذكِرَةٌ فَمَن شاءَ اِتَّخَذ إِلى ربه سَبِيلا}:
سُورَة المرسلات:
سُورَة النبأ:
سُورَة النازعات:
سُورَة عبس:
سُورَة التكوير:
سُورَة الانفطار:
سُورَة المطففين:
سُورَة الانشقاق:
سُورَة البروج:
سُورَة الطارق:
سُورَة الْأَعْلَى:
سُورَة الغاشية:
سُورَة الْفجْر:
سُورَة الْبَلَد:
سُورَة الشَّمْس:
سُورَة اللَّيْل:
سُورَة الضُّحَى:
سُورَة ألم نشرح:
سُورَة التِّين:
سُورَة الْقَلَم:
سُورَة الْقدر:
سُورَة لم يكن الانفكاك:
سُورَة الزلزلة:
سُورَة العاديات:
سُورَة القارعة:
سُورَة التكاثر:
سُورَة الْعَصْر:
سُورَة الْهمزَة:
سُورَة الْفِيل:
سُورَة قُرَيْش:
سُورَة الدّين:
سُورَة الْكَوْثَر:
سُورَة الْكَافِرُونَ:
سُورَة النَّصْر:
سُورَة تبت:
سُورَة الإخلاص:
سُورَة الفلق:
سُورَة النَّاس: